Welcome to our Website!
This non-profit website has been created as a place to share Fathi M. A. Ahmed's thoughts, activities and work on language and translation. You will also find contributions from colleagues and mentors.
The website also includes materials for Ahmed's own students and trainees. The website e editors hope that you will enjoy exploring it. Your feedback is always welcome.
A full English version of the website is coming soon. Please click below for a beta version.
أهلا ومرحبا بكم!
أنتم الآن على الموقع الشخصي للسيد فتحي أحمد غير الهادف إلى الربح.
يسعد فريق التحرير أن يستقبل زيارتكم، ويتمنى أن ينال محتواه رضاكم.
ننشر على هذا الموقع بعض أعمال السيد فتحي أحمد في مجالات الترجمة خاصةً واللغة عامةً، ولا سيما المقالات والمدونات القصيرة والخواطر العابرة. وننشر عليه كذلك بعض أعمال الأساتذة والزملاء بعد استئذانهم في نشرها، وكذلك بعض المواد العلنية غير المحمية بموجب قوانين الملكية الفكرية.
وإضافةً إلى ذلك، يتضمن الموقع ركنًا مخصصًا لطلاب الترجمة يحوي بعضًا من المواد المقررة عليهم والمواد المقترحة لهم.
ويُسعدنا تلقي آرائكم ومقترحاتكم ونصائحكم من خلال هذه الصفحة.
لبى السيد فتحي أحمد دعوة كريمة من ملتقى صناع الترجمة الأول لإلقاء الكلمة الرئيسية الملتقى الذي عقد الترجمة في عصر الذكاء الاصطناعي: تحديات وحلولتحت عنوان، حيث تناولت كلمته «التجاذبات القائمة بين الترجمة باستخدام الوسائل التقليدية والوسائل المدعومة بالذكاء الاصطناعي في المنظمات الدولية». وقد عُقد الملتقى في مكتبة مصر العامة بمدينة بنها بجمهورية مصر العربية يوم 14 أيلول/سبتمبر 2024...(قراءة الخبر)
لبى السيد فتحي أحمد دعوة كريمة من كلية الإعلام واللغات التطبيقية جامعة النهضة وعميدتها الأستاذة الدكتورة هبة الله السمري لإلقاء كلمة في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر «صناعةُ الإعلامِ والترجمةِ الإبداعيةِ في عصرِ الذكاءِ الِاصطناعيِّ والتحوُّلاتِ الرَّقْمِية» والمشاركة في حلقة نقاش عن «مستقبل الترجمة في عصر الذكاء الاصطناعي»...(قراءة الخبر)
في أعقاب اغتيال رئيس وزراء لبنان الراحل رفيق الحريري في عام 2005، طلبت حكومة لبنان إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إنشاء محكمة دولية للنظر في القضية. وفي عام 2007، صدر قرار مجلس الأمن 1557 بإنشاء المحكمة الخاصة للبنان...(قراءة المدونة)
من الأشياء المستفزة لي شخصيا ما أراه من ابتكار وسائل الإعلام أسماءً جديدة وعجيبة لمناصب المسؤولين في الأمم المتحدة وأسماء وكالاتها المتخصصة الكثيرة. مثلا بعضهم يقول «برنامج الغذاء العالمي»...(قراءة المدونة)
أن يكتب مترجِمٌ مثل تلك المقالة يجعله أمام خيارين: إمَّا أن يدغدغ مشاعر المترجمين بقوله إن الترجمة الآلية لا ولن تحل محلهم في يوم من الأيام، وإنها لا تعدو كونها غثاءً يضرُّ أكثر مما ينفع، وإن على المترجمين أن يتصدوا لها. فيتداول المترجمون المقالة...(قراءة المقال)
بحكم عملي مترجمًا ومدرسًا للترجمة بعدد من الجامعات المصرية، كثيرًا ما يسألني طلاب الترجمة، بل كثير من الخريجين أسئلة من قبيل: ما الأفضل؟ الترجمة التحريرية أم الفورية؟ وأيهما أكثر دخلا؟ وأيهما أكثر راحةً في العمل؟ وما إلى ذلك...(قراءة المقال)
الأفضل هو الالتحاق بالدورات الدراسيّة سواء في شكل دراسة أكاديمية أو دراسة حرّة؛ لأن طلب العلم يستلزم التضحية بالمال والوقت...(قراءة الإجابة)
الحصول على فرصة تدريب في مجال الترجمة في الأمم المتحدة يقتضي أن تكون مقيدا في الدراسات العليا في إحدى الجامعات التي وقعت مع الأمم المتحدة مذكرات تفاهم في هذا الشأن...(قراءة الإجابة)